أطلقت بعض الولايات الألمانية دعوة للأطباء المهاجرين بهدف توظيفهم كمساعدين طبيين وليس كأطباء، للعمل في التصدي لجائحة كورونا، على مدى الأشهر القادمة.
وتشير الإحصائيات إلى وجود نحو 14 ألف طبيب أجنبي في ألمانيا ينتظرون الموافقة والتسجيل للحصول على الاعتراف بمؤهلاتهم، وأغلبهم يعانون من تعقيدات من الناحية النظرية، تتعلق بالتقدم لامتحانات معادلة الشهادة، والشروط المشددة تجاه مستوى اللغة، كما أن بعضهم ممن جاء من مناطق الحروب لم يستطع إحضار الثبوتيات التي تؤكد أهليته، غير أن هذا العدد بنظر بعض حكام الولايات يشكل مخزونا إستراتيجيا من العاملين في المجال الطبي قد تضطر ألمانيا للاعتماد عليه في إطار مكافحة الوباء.
وأبدى عدد كبير من الأطباء الأجانب ممن قدموا قبل سنوات إلى ألمانيا ويتقنون لغتها، استعدادهم للمشاركة في الجهود التي تبذلها الحكومة في مكافحة الوباء تحقيقا لرسالتهم الإنسانية وكنوع من رد الجميل للبلد الذي منحهم فرصة جديدة للحياة.
أسرة تحرير جريدة نبيل بريس في ألمانيا تعبر عن بالغ حزنها وتتقدم بخالص التعازي لأسرة…
اليوم الخميس، 18 مايو، بدأت أجواء الاحتفال في مدينة كلزنكرش، حيث انطلق مهرجان مؤكولات الشوارع…
كييف-أعلن أندريه يرماك، مدير مكتب الرئيس الأوكراني، أن ألمانيا قد وافقت على تقديم حزمة مساعدات…
في خطوة غير مسبوقة، أعلن المغرب عن إنتاج أول سيارة محلية الصنع تعمل بالهيدروجين، تم…
أعرب المستشار الألماني أولاف شولتس عن تقديره الشديد للشجاعة والعزم الذي أظهره الرئيس الأوكراني فولوديمير…
بين حائط الثقة المتصدع ومطرقة التحديات المتزايدة، يقف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في وسط…