أبدت الحكومة الألمانية في أول رد فعل رسمي لها بعد انتخاب السياسي المنتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي، أولاف شولتز، مستشارا جديدا لجمهورية ألمانيا الاتحادية، خلفا للمسيحية الديمقراطية، أنجيلا ميركل، استعدادها للجلوس مع المغرب من أجل تجاوز تداعيات الأزمة الدبلوماسية القائمة منذ شهر مارس الماضي.
وتأسفت وزارة الخارجية الألمانية، في تصريح صحفي، على الأزمة التي تخيم على العلاقات الثنائية منذ مارس من السنة الجارية، وأكدت أن هذه الأزمة القائمة “أثرت على العديد من مجالات تعاوننا”.
نص بلاغ الخارجية الألمانية:
Leave a Reply